إن العالم الذي نعيش فيه اليوم أصبح قرية صغيرة وذلك بفضل الثورة التكنولوجية والتقدم العلمي الذي نظم كافة جوانب الحياة خاصة الإتصالات، والثورة الكبرى التي تشهدها حياة الإنسان المعاصر تكمن في تقديري في الطريقة التي نتواصل بها مع بعضنا البعض، بفضل التطور الرقمي في الإتصالات العالمية حيث أصبح بمقدورنا التواصل مع الآخرين في أي مكان في العالم وانتشرت وسائل الإتصال حتى في بقاع العالم النائية.